الديوان الإسبرطي
0,00 د.ج
ميم
خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين 1815 إلى 1833، في مدينة المحروسة، الجزائر. أولها الصحفي ديبون الذي جاء في ركاب الحملة على الجزائر كمراسل صحفي، وكافيار الذي كان جنديا في جيش نابليون ليجد نفسه أسيرا في الجزائر، ثم مخططا للحملة. ثلاث شخصيات جزائرية تتباين مواقفها من الوجود العثماني في الجزائر، وكما تختلف في طريقة التعامل مع الفرنسيين، يميل ابن ميار إلى السياسة كوسيلة لبناء العلاقات مع بني عثمان، وحتى الفرنسيين، بينما لحمّة السلّاوي وجهة نظر أخرى، الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغيير. أما الشخصية الخامسة فهي دوجة، المعلقة بين كل هؤلاء، تنظر إلى تحولات المحروسة ولكنها لا تستطيع إلا أن تكون جزءا منها، مرغمة لأنه من يعيش في المحروسة ليس عليه إلا أن يسير وفق شروطها أو عليه الرحيل
Produits similaires
رواية الشوك والقرنفل – يحيى السنوار
عرض للحالة الفلسطينية منذ النكبة إلى منتصف الانتفاضة الثانية
شرح طبيعة حياة الفلسطيني البسيط وتعلقه بالوطن
ذِكرٌ لمراحل تطور المقاومة و دور الاحداث في دعمها و اضعافها
مسح تام للوضع الاقتصادي و النفسي و الثقافي للشعب الفلسطيني بسبب الاحتلال
لا تمجيد ولا مدح لشخصية معينه سواء أكانت إسلامية او غيرها
حديث وتوصيف للانتفاضتين تعيد للقارىء إلى ذكريات لاتنسى خصوصا لمن عاش تلك الاحداث
ذكرت الرواية تقريبا كل العمليات التي قامت بها حماس و القسام
عرج الشهيد في روايته على اتفاقات أوسلو وربطها بمنظمة التحرير لا بالأشخاص
إن الشخصية المتقمصة في الرواية نشأت في اسرة فقيرة في المخيم، وطنية متدينة ومناضلة، قدمت شهداء وأسرى
ذكرت الرواية احداثا وتفصيل من التراث الفلسطيني
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.